بدأت الحياة تعود تدريجيا إلى الشوارع والأسواق مع دخول اليوم الثاني للهدنة.
وعادت الحركة إلى الأسواق وسط ترقب المواطنين لما ستؤول إليه الأوضاع بعد انتهاء فترة الهدنة.
هذا وبقي النازحون الذين دمرت بيوتهم بشكل كامل في مدارس الأونروا.
وفي ميناء غزة البحري طلب الصيادون من الوفد المفاوض عدم التنازل عن مسافة اثني عشر ميلا على الأقل، نظرا لكثرة الصيادين الذين يعتاشون على الصيد.