قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنها ملتزمة باتفاق 2011 للمصالحة الفلسطينية، وتتطلع مع فصائل الشعب الفلسطيني لعقد مجلس وطني توحيدي.
وأكد المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع في تصريح له اليوم الأحد، التزام حماس باتفاق 2011، "وأي خطوات لتنفيذه لا تبدأ برفع العقوبات عن غزة وتعزيز الشراكة الوطنية هي خطوات خارج الإجماع الوطني والمطلب الشعبي ولن يُكتب لها النجاح في تحقيق المصالحة".
وأضاف القانوع، شعبنا يتنظر خطوات عملية لتعزيز صموده والفصائل تتطلع لعقد مجلس وطني توحيدي لمواجهة التحديات الراهنة.
وفي عام 2011 تم التوصل إلى اتفاق للمصالحة نص على تشكيل حكومة توافق وطني، تكون مهمتها الإعداد للانتخابات.