في مدينة الناصرة بالأراضي المحتلة عام 48 يعاني خريجو الصيدلة الفلسطينيون تأخير فترة التطبيق العملي لمدة نصف سنة أو أكثر بعد تخرجهم، الأمر الذي يعيق بداية مزاولتهم للمهنة.
وتمنع وزارة الصحة "الإسرائيلية"، خريجي الصيدلة من إجراء فترة التدريب، بذريعة عدم إمكانية وجود صيدليين في دورية العمل نفسها كما تنص القواعد المنبثقة عن الوزارة.
وطالب الخريجون بتغيير هذا الواقع وإتاحة الفرصة أمامهم للالتحاق بالصيدليات الخاصة، لتمكينهم من التقدم لامتحان الوزارة.