أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن جريمة مدرسة الأونروا في بلدة بيت حانون تكشف مجدداً أن العدو الصهيوني يتعمد استهداف المدنيين الآمنين.
وقالت الحركة في بيان لها عقب الجريمة "إن العدو يرتكب مجزرة جديدة بحق الآمنين في مدرسة الأنروا، ليوصل رسالة بأنه لا يوجد مكان آمن في القطاع وأن الكل مستهدف".
وأضاف البيان إن هذه الجريمة تستوجب رداً قوياً لن يطول.
وعاهدت حركة الجهاد شعبنا بأن يأتي الرد بما لا يستثني جزء من عمق الكيان الصهيوني، وبأن لا ينعم مستوطن بالأمن الذي يفتقده أطفالنا وأهلنا وأبناء شعبنا.