أصدر ملتقى دعاة فلسطين فتوى موجهة إلى رجال القوات المسلحة الفلسطينية، رجال الشرطة، كل المنتسبين للأجهزة الأمنية، جاء فيها : "هذا يومك، التحقوا بصفوف المجاهدين في سبيل الله ولا تكونوا من الخوالف"، و "لا تحرموا أنفسكم من هذا الأجر العظيم".
وقال ملتقى دعاة فلسطين إن "أخوانكم يستنصروكم فانصروهم، وانتصروا لدماء شعبكم وشهدائكم، فلا تخذلوهم، "أقبلوا على الله تعالى بصدوركم، ولا تكونوا من الذين يعرض عنهم الله يوم القيامة فيكونوا من الخاسرين"
وتوجه ملتقى دعاة فلسطين إلى الأجهزة الأمنية خاصة، وجميع شعبنا في الضفة الغربية عامة: "من لم ينفر منكم وهو قادر على حمل السلاح، أو مساعدة المجاهدين فهو آثم .. آثم .. آثم، وليراجع إيمانه"
كونوا ممن قال الله فيهم: { الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ }