أعلن تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب" مسؤوليته عن الهجوم على منزل وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو في الـ28 من أيار/ مايو الماضي.
وفي أول تبنٍ له للعملية في تونس، قال التنظيم إن سرية من عناصره حاولت قتل بن جدو في عقر داره بمدينة القصرين، وأنهم تمكنوا من القضاء على عدد من حرسه الخاص وإصابة آخرين وغنم أسلحتهم على حد تعبير البيان.