قال الناطق باسم لجان المقاومة في فلسطين محمد البريم "أبو مجاهد"، إن الاحتلال الإسرائيلي يواجه هذه المرة طبيعة متغيرة في العمل المقاوم وأن أضخم عملية كانت عملية "عفرا".
وبين أبو مجاهد خلال حديثهِ لـ"فضائية فلسطين اليوم" مساء السبت، أن سرعة الرد والانتقام لدماء شهداء والعمل المنظم والمحكم بات واضحاً في الضفة وقد بدأ العصر الذي يحدث فيه الفلسطيني الردع الإستراتيجي.
وأكد أبو مجاهد، أن كل الدماء التي سالت في الضفة الغربية هي بارود سينفجر بوجه الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار أبو مجاهد، إلى أن السلطة الوطنية الفلسطينية تستطيع أن توقف التنسيق الأمني المهين والمذل إذا أرادت وأن والتاريخ لن يرحم كل من يشارك في هذا التنسيق الأمني المتآمر على شعبنا.