توقف خروج مسلحي المعارضة السورية من حمص القديمة بعد منع كتيبة المهاجرين التابعة لجبهة النصرة إدخال المساعدات إلى بلدتي نبل والزهراء المحاصرتين في ريف حلب.
يأتي ذلك في حين وصلت الدفعة الثانية من مسلحين وجرحى المعارضة إلى بلدة الدار الكبيرة في ريف حمص الشمالي بعد وصول 222 شخصا في وقت سابق اليوم.
مصادر إعلامية سورية ذكرت أن القافلة المحملة بالمساعدات إلى نبل والزهراء كانت تضم صهاريج محروقات وعشر أليات محملة بالمواد الغذائية لريف قبلان تعود إلى منطقة عندان التي تسيطر عليها الجبهة الإسلامية.