قررت القوى والفعاليات الوطنية والشعبية في محافظة رام الله والبيرة تنفيذ سلسلة من الخطوات والتحركات لحماية أراضي الوقف المسيحي والإسلامي من الاحتلال.
ورأت القوى في تسريب الأراضي الوقفية وغير الوقفية للاحتلال خيانة لا يمكن تبريرها.
وطالبت في بيان لها الكنائس باستبدال البطريرك اليوناني ثيوفيلوس الثالث بلجنة وطنية لإدارة الوقف الأرثوذكسي وتحديد ما تسرب منه لاستعادته والحفاظ على ما تبقى.
ودعت القوى الشعب إلى المشاركة في تظاهرة في السابع عشر من الشهر الجاري على دوار المنارة برام الله للدفاع عن الأوقاف.