حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إدارة سجون الاحتلال والسلطات "الإسرائيلية" المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير وليد الدقة المعزول في معتقل "ريمون".
وقالت الجبهة الشعبية في بيان اليوم السبت، إن عزل الدقة بذريعة مراسلة محاميه مجرد حجة واهية استخدمت كمبرر لاستهداف القيادي الدقة الذي يعاني تدهورا في وضعه الصحي.
وأضاف البيان أن عزل الدقة يأتي في إطار استهداف القوى الوطنية في الأراضي الفلسطينية المحتلة العام 1948م.