نفى رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي جيرار لارشيه، أن تكون بلاده تعد سراً لمشروع قرار في الأمم المتحدة يتعلق بعملية التسوية على هامش مؤتمر باريس المقرر منتصف الشهر.
وأكد لارشيه أنه لا توجد أي دولة أخرى تعمل على مشروع قرار مماثل، كما لن يتم تقديم أي مشروع لمجلس الأمن الدولي بخصوص عملية التسوية بين 15 و20 من الشهر الجاري موعد تولي دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة خلفاً لباراك أوباما.
وجاء كلام لارشيه خلال زيارة قام بها استمرت 4 أيام إلى الأراضي المحتلة.