نفت الخارجية الفرنسية أن تكون باريس قد تراجعت عن عقد مؤتمر التسوية نهاية العام الحالي.
وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، ذكرت أن فرنسا قررت التراجع عن عقد المؤتمر بعد فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالرئاسة الأميركية، وما سمتها عدم جدية الإدارة الأميركية الحالية برئاسة باراك أوباما في إبرام تسوية بين السلطة وكيان الاحتلال.
وأضافت الصحيفة، أن القرار جاء أيضاً في أعقاب قرار سلطات الاحتلال عدم المشاركة في المؤتمر.