يوافق اليوم الذكرى السنوية الأولى لجريمة إحراق عائلة الدوابشة نهاية تموز/يوليو من العام الماضي، في قرية دوما جنوب نابلس، بالضفة الغربية المحتلة.
ويستعيد أهالي دوما وعائلة الدوابشة لحظات الصدمة والفاجعة التي حلت على القرية بعيد هذه الجريمة التي راح ضحيتها الأب سعد والأم ريهام وطفلهما الرضيع علي، فيما بقي نجلهما الثاني أحمد يتلقى العلاج من الحروق التي اجتاحت جسده طوال السنة المنصرمة في المستشفى، والتي خرج منها الأسبوع الماضي بالتزامن مع الذكرى السنوية للجريمة.