دان المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، إقرار الاحتلال المزيد من مخططات الاستيطان والتهويد بمدينة القدس، إلى جانب مواصلة بناء جدار الضم والتوسع جنوب الخليل وهدم مساكن المواطنين وتهجير أصحابها.
وفي بيان له، حذر المكتب الوطني من مخاطر تقديم أعضاء من "الائتلاف اليميني في الكنيست"، "مشروع قانون" لضم مستوطنة "معاليه أدوميم" شرقي القدس المحتلة إلى الكيان، وفرض قوانين الاحتلال عليها.
واعتبر أن مشروع ضم مستوطنة "معاليه ادوميم" لمدينة القدس، هو تحد صارخ للقانون الدولي وللأعراف والمواثيق الدولية التي تجرم الاستيطان وتدينه بكافة أشكاله.
كما حذر المكتب الوطني في بيانه، من خطورة دفع "قانون الترتيبات" الذي يهدف إلى مصادرة الأراضي الفلسطينية الخاصة داخل المستوطنات.