أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عصر اليوم الخميس، أن قرار سلطات الاحتلال إبعاد الأسير المحرر والناشط المقدسي عنان نجيب عن مدينة القدس المحتلة، هي محاولة يائسة لن تفلح في وقف الغضب الشعبي المتصاعد ضد سياسات العدو.
وأوضحت الجهاد في تصريح لها، أن القرار الجائر محاولة يائسة ولن يفلح في إبعاد رموز وقيادات وطنية عن مدينة القدس المحتلة، وعزلها ومنع تأثيرها في الغضب الشعبي الجماهيري.
وأشارت الجهاد إلى أن رباط الشباب المقدسي سيتواصل دفاعاً عن الأقصى، وسيبقى الأخ عنان نجيب حاضراً في نضالات الشباب اليومية، التي تتصاعد وتتسع لتصل كل حي وشارع ومدينة وقرية ومخيم.