دعت حركة فتح الانتفاضة إلى هبة جماهيرية عارمة لحماية المسجد الأقصى المبارك من اعتداءات الاحتلال ومخططاته.
ودعا ممثل الحركة في الضفة الغربية عبد المجيد شديد لأن تكون هذه الهبة شرارة لانتفاضة ثالثة.
من جانبها، جبهة التحرير الفلسطينية دعت على لسان أمينها العام واصل أبو يوسف إلى تعزيز وتطوير المقاومة الشعبية بأشكالها كافة في مواجهة الاحتلال، وإلى وقفة فلسطينية شاملة لرسم استراتيجية جديدة تنطلق من إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية.
حزب الشعب الفلسطيني بدوره طالب بسرعة التحرك السياسي الفلسطيني نحو المجتمع الدولي والعالمين العربي والإسلامي كي يتحمّلوا مسؤولياتهم تجاه التصعيد الإسرائيلي الخطير في الأقصى.