بهدف توعية الأجيال الصاعدة على أهمية إعادة التدوير، عمدت مدرسة عراقية من البصرة إلى تحويل مواد مستعملة ونفايات إلى قطع فنية رائعة.
وتقول المدرسة زينب عبد الله إنـها في صدد تجهيز ورشة جديدة تدرب التلاميذ والنساء العراقيات على استخدام مواد مستعملة وغير صالحة لإنتاج تحف فنية فريدة.
كما تضيف أن مشروعها يمكن النساء، خاصة الأرامل، من تأمين مداخيل إضافية.