رحبت جامعة الدول العربية بالاتفاق النووي الذي أبرمته ايران مع الدول الكبرى، معتبرة أنه يتفق مع جهودها لجعل منطقة الشرق الأوسط خالية من أسلحة الدمار الشامل، داعية في الوقت عينه الى فتح ملف "اسرائيل" النووي.
قال وزير الخارجية المصري سامح شكرى انه: "يامل فى أن يكون الاتفاق مع ايران اتفاقا شاملا يعفي منطقة الشرق الأوسط من مخاطر انتشار الأسلحة النووية، وأسلحة الدمار الشامل الأخرى، ويعيق أي نوع من سباق التسلح لهذه الأسلحة الفتاكة".