ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية أن حكومة كيان الاحتلال مستعدة للتفاوض حول سبل تحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأشارت "هآرتس" أن حكومة نتنياهو أرسلت ردّها المذكور أعلاه على طلب بعث به الاتحاد الأوروبي في تشرين ثاني/ نوفمبر 2014 لإحياء المفاوضات حول الاستيطان وقضايا الوضع النهائي، وما سمي بـ"المعيقات التي تمنع حل الدولتين". ليأتي الردّ بعد 8 أشهر فقط.