كشفت مصادر إعلامية عبرية أن جيش الاحتلال "الإسرائيلي" فتح تحقيقا، بعد أن أقرّ مسؤولون عسكريون بفشل الاستخبارات في توقّع الهجوم، ورصد التحركات اللوجستية والاتصالات للسرايا.
يأتي ذلك بعد أن أعلن عن اتفاق التهدئة في حين كان المجلس الوزاري المصغر "الكابينت" يعقد اجتماعا حول الأوضاع في قطاع غزة.
هذا وأعلن جيش الاحتلال أن منظومة القبة الحديدية لم تتصدّ إلا لبضعة صواريخ من بين نحو 60 أطلقتها سرايا القدس في محيط القطاع.