تسود حالة من الترقب في الكيان "الإسرائيلي" قبل موعد الهجمات الإلكترونية التي أعلنت مجموعة من قراصنة المعلومات شنها يوم غد الثلاثاء.
وحذر خبراء في أمن المعلومات داخل الكيان من الاستهانة بهذه التهديدات ومن الخطر الذي تشكله على المرافق الإلكترونية الحكومية والخاصة والبيانات التي تحويها.
وأعلنت مجموعة أنونيموس يوم الـ7 من نيسان/أبريل موعدا لما وصفته بالمحرقة الإلكترونية ردا على جرائم الاحتلال المتمادية بحق الشعب الفلسطيني.