نقلت القناة العبرية الثانية أن عائلة الجندي قاتل الوزير زياد أبو عين تمرّ بأوقات عصيبة بعد انتشار صور ابنها القاتل وهو يحاول خنق أبو عين شمالي رام الله بالضفة الغربية.
وبحسب القتلة العبرية، أعرب والد الجندي عن مخاوفه بعد أن تم تشخيص هوية ابنه على وسائل الإعلام، مضيفاً أن العائلة لم تفارق ابنها وتجهل ما تخفيه الأيام المقبلة له.
كما اعتبرت العائلة أن حكومة الاحتلال ستقوم بحماية جنديها لأن ما قام به هو "دفاع عن النفس"! ـ بحسب زعمها ـ بعد أن حاول أحدهم ضربه على رأسه.