قرر ما يسمى بجهاز "الأمن الداخلي الإسرائيلي" وشرطة الاحتلال، بالنظر في معايير وسهولة ترخيص حمل السلاح لدى المستوطنين، بعد عملية القدس الأخيرة.
وقرر مسؤلون في حكومة الاحتلال خلال اجتماع لهم، "دفن الشهداء خارج القدس، وهدم بيوت منفذي العملية بأسرع وقت ممكن".
وأوعزت شرطة الاحتلال بإجراءات إقامة نقاط تفتيش مستمرة بين المدن والقرى الفلسطينية، بالإضاقة لتجنيد 4 كتائب "لحرس الحدود".
ويذكر أن 5 مستوطنين قتلوا في عملية فدائية تخللها إطلاق نار وطعن في "كنيس هارنوف" في القدس، صباح اليوم.