تحت عنوان "مخيم اليرموك عطشان.. مخيم اليرموك ينادي بدنا نعيش"، أطلق اللاجئون الفلسطينيون حملة إعلامية على صفحات التواصل الاجتماعي.
وتهدف الحملة إلى تسليط الضوء على الآثار الكارثية الناجمة عن استمرار قطع المياه عن المخيم منذ 12 يوما.
هذا ويعاني سكان المخيم من انعدام الخدمات الطبية وقلة الطعام والدواء بالإضافة لانقطاع التيار الكهربائي منذ أكثر من سنة، فضلا عن قطع شبكة الاتصالات الأرضية والخلوية وخدمات الإنترنت، ومؤخرا تم قطع المياه.
يشار إلى أن 150 فلسطينيا استشهدوا العام الماضي في المخيم جراء سوء التغذية وغياب الرعاية الصحية.