طالب اللاجئون الفلسطينيون المحتجزون في ايطاليا المؤسسات المعنية بحقوق الإنسان بالتدخل لدى السلطات الايطالية
كي لا يتم اجبارهم على ترك بصماتهم تحت التهديد باستخدام العنف. وقد تناقل عدد من الناشطين صوراً لإصابات لاجئين فلسطينيين وسوريين بعد تعرضهم للضرب لإجبارهم على البصم. وأضرب عن الطعام حوالي 300 لاجئ فلسطيني وسوري في بلدة "سيسيليا" الإيطالية تعبيراً عن رفضهم ترك بصماتهم في إيطاليا، حيث يؤثر ذلك على طلبهم في اللجوء لدول أوروبية أخرى.