يغفل البعض عن تناول وجبة السحور لموعدها الذي يستقطع نومهم، أو اعتقاداً منهم أنها ليست ذات فائدة تذكر!
ولكن، يشدّد خبراء التغذية على أهميتها في شهر رمضان، ويوازونها بالفطور الصباحي في الأيّام الأخرى.
مركز التغذية "Low Cal Diet Clinic" ببيروت، قدّم لـ"سيدتي" الخيارات الغذائية الصحيّة لهذه الوجبة:
1- التمر الغني بالسكر والألياف والمغذيات.
2- الفاكهة والخضر الزاخرة بالألياف التي تعزّز الشعور بالشبع، كما تساعد على تفادي الإصابة بالإمساك، فضلاً عن الفيتامينات والمعادن الضرورية للصحّة.
3- النشويات المركبة: بخلاف النشويات غير المركبة المشبعة بالسعرات الحرارية التي تجعلك تشعرين بالجوع بسرعة، تحتاج النشويات المركبة (السكر الأسمر والشوفان والعدس والخبز المعدّ من القمح غير المقشر) إلى وقت طويل للهضم، ويساعدك استهلاكها في الحفاظ على مستويات الطاقة في جسمك، كما تمنحك الامتلاء طوال غالبية ساعات الصوم وتطرد شبح الكسل عنك.
4- البروتين: تشمل مصادر الصحيّة كلاً من:الدجاج المنزوع الجلد والسمك ومنتجات الحليب القليلة الدسم.ويُنصح من يعانون من حساسية "اللاكتوز" الاستعاضة عن الحليب بحليب الصويا الغني بالكالسيوم.
تفادي:
- الأطعمة المالحة: يزيل الملح الماء من خلايا الجسم، فيجفّ هذا الأخير ليتسلّل الشعور بالعطش إليك. ولذا، يُفضّل البعد عن تناول الأطعمة المالحة في وجبة السحور.
- الأطعمة المقلية: يدفعك استهلاك الأطعمة المقلية والمشبعة عند السحور إلى الكسل والانتفاخ خلال النهار. ولذا، يُفضّل الاستعاضة عن الأطعمة المالحة بتلك المخبوزة.
- مشروبات الكافيين: يُفضّل تفادي القهوة والشاي لأنهما يجفّفان الجسم. وبالمقابل، يجب الإكثار في شرب الماء.
خيارات لوجبة السحور:
يجب أن تتألّف وجبة السحور، من كوب من الحليب الخالي من الدسم أو كوب من الشاي و30 غراماً من النشويات و30 غراماً من البروتين وملعقة صغيرة من زيت الزيتون أو 5 حبات من الزيتون وثمرة فاكهة.
ويمكن الاستعاضة عن كوب من الحليب الخالي من الدسم بكوب من الزبادي الخالي من الدسم، أو كوب من السحلب الخالي من الدسم.ولا يُمنع من إضافة القهوة سريعة التحضير إلى الحليب، بدون السكر.
يغفل البعض عن تناول وجبة السحور لموعدها الذي يستقطع نومهم، أو اعتقاداً منهم أنها ليست ذات فائدة تذكر!
ولكن، يشدّد خبراء التغذية على أهميتها في شهر رمضان، ويوازونها بالفطور الصباحي في الأيّام الأخرى.
مركز التغذية "Low Cal Diet Clinic" ببيروت، قدّم لـ"سيدتي" الخيارات الغذائية الصحيّة لهذه الوجبة:
1- التمر الغني بالسكر والألياف والمغذيات.
2- الفاكهة والخضر الزاخرة بالألياف التي تعزّز الشعور بالشبع، كما تساعد على تفادي الإصابة بالإمساك، فضلاً عن الفيتامينات والمعادن الضرورية للصحّة.
3- النشويات المركبة: بخلاف النشويات غير المركبة المشبعة بالسعرات الحرارية التي تجعلك تشعرين بالجوع بسرعة، تحتاج النشويات المركبة (السكر الأسمر والشوفان والعدس والخبز المعدّ من القمح غير المقشر) إلى وقت طويل للهضم، ويساعدك استهلاكها في الحفاظ على مستويات الطاقة في جسمك، كما تمنحك الامتلاء طوال غالبية ساعات الصوم وتطرد شبح الكسل عنك.
4- البروتين: تشمل مصادر الصحيّة كلاً من:الدجاج المنزوع الجلد والسمك ومنتجات الحليب القليلة الدسم.ويُنصح من يعانون من حساسية "اللاكتوز" الاستعاضة عن الحليب بحليب الصويا الغني بالكالسيوم.
تفادي:
- الأطعمة المالحة: يزيل الملح الماء من خلايا الجسم، فيجفّ هذا الأخير ليتسلّل الشعور بالعطش إليك. ولذا، يُفضّل البعد عن تناول الأطعمة المالحة في وجبة السحور.
- الأطعمة المقلية: يدفعك استهلاك الأطعمة المقلية والمشبعة عند السحور إلى الكسل والانتفاخ خلال النهار. ولذا، يُفضّل الاستعاضة عن الأطعمة المالحة بتلك المخبوزة.
- مشروبات الكافيين: يُفضّل تفادي القهوة والشاي لأنهما يجفّفان الجسم. وبالمقابل، يجب الإكثار في شرب الماء.
خيارات لوجبة السحور:
يجب أن تتألّف وجبة السحور، من كوب من الحليب الخالي من الدسم أو كوب من الشاي و30 غراماً من النشويات و30 غراماً من البروتين وملعقة صغيرة من زيت الزيتون أو 5 حبات من الزيتون وثمرة فاكهة
ويمكن الاستعاضة عن كوب من الحليب الخالي من الدسم بكوب من الزبادي الخالي من الدسم، أو كوب من السحلب الخالي من الدسم.ولا يُمنع من إضافة القهوة سريعة التحضير إلى الحليب، بدون السكر.