قناة فلسطين اليوم - وكالات
حملت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سلطات الاحتلال وما يسمى إدارة مصلحة السجون؛ المسؤولية الكاملة عن مصير الأسير وليد دقة، بعد التدهور الذي طرأ على صحّته جراء معاناته من مرض السرطان، وما تعرّض له من جريمة إهمال متعمّدة، ومماطلة في نقله إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبيّة اللازمة.
ودان بيان الحركة سياسة الإهمال الطبي المستمرة التي يتعرض لها أسرانا الأبطال في سجون الاحتلال، وندعو المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية للضغط على الاحتلال للكف عن انتهاكاته وجرائمه والتي تستوجب الإدانة والمحاسبة.