حملت الحركة الوطنية الأسيرة في بيان لها، إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير المصاب بسرطان الدم وليد دقة.

وقالت الحركة الأسيرة في بيانها: " نحمل إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصيره، وعن الحالة الصحية التي وصل لها، وعن مصير مئات الأسرى المرضى في سجون الاحتلال، الذين يواجهون خطر السّجان وخطر جريمة الإهمال الطبيّ (القتل البطيء)، والتي تشكل اليوم أكبر الجرائم التي تستهدفنا".

وأضافت: " مؤخرًا أصبحنا نتحدث فقط عن أمراض مزمنة تصيبنا، يتم تشخيصها بعد أن تكون قد استفحلت بأجسادنا، وجل الأسرى المرضى هم ممن أمضوا سنوات تزيد عن 20 عامًا، والسؤال الكبير الذي نجدد طرحه على الجميع دون استثناء،،، إلى متى؟".