أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، القائد زياد النخالة، اليوم الأحد أن يجري في القدس والمسجد الأقصى المبارك من انتهاكات يومية من قبل العدو، وعمليات القتل اليومية لأبناء الشعب الفلسطيني في مدن الضفة الغربية، وهدم البيوت وكذلك استهداف المعتقلين في السجون الصهيونية والاعتداء المستمر عليهم، وتجاهل إضراب الأسرى وعلى رأسهم المجاهد خليل العواودة، كل ذلك يستدعي وقفة جدية من القوى الوطنية والإسلامية، ومن الشعب الفلسطيني بكافة مكوناته.
وقال النخالة في تصريح مقتضب: "نحن في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، نقف بكل جدية عند هذه العناوين الكبيرة ، ولن نقبل بهذا الإذلال المستمر".
نص التصريح كما وصل "قناة فلسطين اليوم":
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صادر عن الأخ الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد زياد النخالة
إن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى المبارك من انتهاكات يومية من قبل العدو، وعمليات القتل اليومية لأبناء الشعب الفلسطيني في مدن الضفة الغربية، وهدم البيوت وكذلك استهداف المعتقلين في السجون الصهيونية والاعتداء المستمر عليهم، وتجاهل إضراب الأسرى وعلى رأسهم المجاهد خليل العواودة، كل ذلك يستدعي وقفة جدية من القوى الوطنية والإسلامية، ومن الشعب الفلسطيني بكافة مكوناته.
ونحن في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، نقف بكل جدية عند هذه العناوين الكبيرة ، ولن نقبل بهذا الإذلال المستمر.
انتهى،