يدخل الأسرى الإداريون ومتضامنون من الأسرى معهم اليوم الجمعة، يومهم الـ44 في إضرابهم المفتوح عن الطعام في حين يدخل الأسير أيمن اطبيش يومه الـ99 في إضرابة المفتوح عن الطعام وسط تدهور كبير على حالته الصحية.
ورغم أهمية الأضراب وتصاعد فعاليات التضامن الفلسطينية بشكل يومي مع الأسرى ودعمهم في معركتهم ضد الاحتلال، إلا أن الصمت هو لغة المؤسسات الدولية خاصة المعنية بحقوق الإنسان، إلى جانب مؤسسات الأمم المتحدة، في الوقت الذي استشاطت هذه المؤسسات غضباًً وكانت تتحدث بشكل يومي عن الجندي "الإسرائيلي" الذي أسرته المقاومة الفلسطينية "جلعاد شاليط" عام 2006.