بالتزامن مع التصويت في الانتخابات الرئاسية تـواصلت المعارك العنيفة بين الجيش ومسلحي المعارضة ولاسيما في مدينة نوى شمالي محافظة درعا.
وأفاد ناشطون معارضون أن الاشتباكات والقصف أديا إلى نزوح العشرات من أهالي المدينة إلى القرى والبلدات المجاورة.
وذكرت وكالة سانا الرسمية أن الجيش كبد مسلـحي المعارضة خسائر قرب مبنى البريد والجامع العمري ومدرسة اليرموك في درعا البلد، إضافة إلى استهداف الجيش لهم عند تقاطع زمرين سملين.