أمّت شخصيات سياسية عدة دارة القيادي في حركة الجهاد الإسلامي ماهر الأخرس في جنين، تضامناً معه على خلفية اعتقاله أمس مؤكدة إدانتها لجريمة التنسيق الأمني مع الاحتلال.
وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي نظير نصار، أن اعتقال رموز مقاومة وصمة عار في جبين السلطة، مضيفاً أن حركة الجهاد الإسلامي لن تصمت طويلاً على هذا النهج. كما أعربت شخصيات فلسطينية عدة عن إدانتها للملاحقات السياسية.
وكانت أجهزة السلطة أفرجت عن الشيخ ماهر الأخرس في ساعة متقدمة من الليل بعد اعتصام عدد من المواطنين أمام مقر الشرطة في جنين.