طالب مدير مركز الأسرى للدراسات رأفت حمدونة المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالضغط على الاحتلال لوقف الاعتقال الإداري التعسفي.
وأشار حمدونة في بيان، أن الاعتقال الإداري يستند لقانون الطوارئ المخالف لقيم الديمقراطية ومبادئ حقوق الإنسان، واصفاً إياه بالسيف المسلط على رقاب الأسرى بقرار من "الشاباك".
وأضاف أن هنالك العشرات من المعتقلين الإداريين، ومنهم من دخل إضرابات مفتوحة عن الطعام لأيام طويلة لوضع حد لهذه "السياسة الأمنية" وتم إعادة اعتقاله لمرات أخرى.