أكد شيخ الأزهر أحمد الطيب أهمية تدريس القضية الفلسطينية في مقرر دراسي بالمراحل التعليمية المختلفة.
وأوضح الطيب أن تدريس القضية يساعد الطلاب على اكتشاف زيف الصهيونية وادعاءاتها في عدم أحقية المسلمين والمسيحيين في مدينة القدس، مضيفاً أن الإدعاء بأن المسلمين ليس لهم حق في القدس وأنها لم تذكر في القرآن الكريم هو من قبيل الترهات التي تخلو من أي مضمون علمي أو تاريخي.
وأضاف أن المشكلة تكمن في أن العرب والمسلمين غير مهيئين للتعامل مع القضية بالجدية الواجبة، بسبب الأمية الثقافية التي وقع فيها الشباب.