نقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مسؤول فلسطيني استغرابه للتركيز الكبير على الملف الأمني، على الرغم من أن حركتي فتح وحماس اتفقتا على معالجته بروية.
وأضاف المصدر للصحيفة، أن ثمة اتفاقاً بين الحركتين على تجنب معالجة هذا الملف بسرعة، وعدم إثارته عبر وسائل الإعلام، وحله في مرحلة ثانية بشكل هادئ حتى لا تفشل المصالحة.
وبحسب المصدر، فإن هذا الملف سيكون على طاولة البحث بين فتح وحماس في لقاءات لاحقة، مضيفاً أنه يحتاج إلى وقت وجهد ولجان متخصصة ولن يجري حله في جلسة أو جلستين.