قالت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث إن الاحتلال حول قلعة القدس ومسجدها الى صالة لعرض موجودات أثرية يدعي أنها من فترة الهيكل الأول والثاني المزعومين.
وأضافت المؤسسة أن الاحتلال حول مبنى القشلة داخل القلعة الى مقر ومركز للشرطة والمخابرات لاعتقال المواطنين الفلسطينيين والتحقيق معهم خلال أحداث المسجد الأقصى المبارك والقدس، كما تجري في المبنى حفريات عميقة وعمليات تدمير لطبقات كبيرة من الآثار الإسلامية بهدف تحويلها الى مركز ثقافي تلمودي.