شرعت ما تسمى بسلطة الآثار "الإسرائيلية" بتجريف أراض تابعة لعائلة أبو خضير المقدسية،
في شعفاط شمال القدس المحتلة، وذلك تمهيدا لمتابعة عملية شق الشارع الاستيطاني الضخم رقم 21 والذي سيبتلع مئات الدونمات من مالكيها الفلسطينيين، كما سيؤدي لهدم أجزاء كبيرة من المباني في الحي.