جددت المؤسسات الأرثوذكسية في فلسطين المحتلة رفضها القطعي لتجنيد أبنائها في جيش الاحتلال "الإسرائيلي".
وشددت المؤسسات خلال اجتماع في القدس المحتلة على أن الكنائس وأبناء الطوائف المسيحية يرفضون الخدمة بالمؤسسة العسكرية الاحتلالية، مؤكدين أن الأصوات التي تدعو الشباب المسيحي الفلسطيني للانخراط في جيش الاحتلال لا تمثل الكنسية بأي شكل من الأشكال.
وطالب الاجتماع الشباب المسيحي بعدم التعاطي مع هذه الدعوات، والرد بتأكيد انتمائهم الفلسطيني العربي.