قال مدير المكتب الإعلامي لحركة الجهاد الإسلامي داود شهاب، "إن خطوة قطع السلطة مخصصات عدد من الأسرى المحررين مؤشر على الرضوخ للضغوط والمطالب الإسرائيلية والأمريكية".
وأضاف شهاب في تصريح صحافي اليوم الإثنين "إن الخطوة مدانة ومستنكرة ومن شأنها تعميق الانقسام وتكريس واقع المعاناة والحصار على أبناء الشعب الفلسطيني، ويكفي شعبنا آلاماً وجراحات".
من جهتها، استنكرت حركة المجاهدين قطع السلطة لرواتب العشرات من الأسرى المحررين.
وقالت الحركة في تصريح مقتضب "إن الخطوة هي تنكر لتضحيات هؤلاء الأبطال".