قال المجلس الوطني الفلسطيني إن استقرار المنطقة وسلامها مرتبطان بإنهاء الاحتلال "الإسرائيلي" وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود العام 1967م.
وفي بيان له في ذكرى النكسة نشر اليوم الأحد، أكد المجلس ضرورة محاسبة الكيان "الإسرائيلي" على جرائمه التي تجاوزت الحقوق الفلسطينية والقوانين الدولية، موضحا أن إجراءات الاحتلال كلـها تعتبر لاغية وباطلة.
وشدد المجلس على أن مدينة القدس أرض فلسطينية خالصة، وهو ما أكدته قرارات الشرعية الدولية.
واستنكر المجلس الوطني تنظيم مراسم احتفالية "إسرائيلية" بمناسبة ما يسمى "إعادة توحيد القدس".
كما دعا المجلس الشعب الفلسطيني إلى الاستمرار في نضاله حتى نيل حقوقه المشروعة.