وصفت حركة حماس اجتماع حكومة الاحتلال في أحد الأنفاق أسفل حائط البراق ومصادقتها على مشاريع تهويدية كبيرة في مدينة القدس بـ"التصعيد الخطر"، مؤكدة أنه استفزاز لمشاعر المسلمين.
وأوضح المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع أن التصعيد هذا هو "نتاج زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي وفرت الضوء الأخضر لاستمرار الجرائم الإسرائيلية"، داعيا الحكومات العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه هذا التصعيد.
كما اعتبر أن أي عودة من السلطة للمفاوضات هو "جريمة كبيرة."