تحل اليوم الذكرى التاسعة والستون لمجزرة دير ياسين التي راح ضحيتها نحو ثلاثمئة وخمسين فلسطينيا على يد العصابات الصهيونية عام ألف وتسعمئة وثمانية وأربعين.
ونفذت عصابتا آرغون وشتيرن الصهيونيتان المجزرة بحق أهالي القرية البالغ عددهم آنذاك سبعمئة وخمسين نسمة، بغرض تهجيرهم من القرية ليتسنى لها الاستيلاء عليها.
ويحيي الفلسطينيون في التاسع من أبريل/نيسان من كل عام ذكرى المجزرة بفعاليات تؤكد تمسكهم بالأرض وبنهج المقاومة لتحريرها.