قالت جمعية راصد لحقوق الإنسان، إن حياة اللاجئين الفلسطينيين في مخيم الجليل في البقاع اللبناني معرّضة للخطر نتيجة تلوث مياه الشرب، والمنازل الآيلة للسقوط.
وأكدت راصد، أن اللاجئين يعيشون أوضاعاً غير صحية، والتجمعات السكانية في المخيم لا تصلها أشعة الشمس ولا الهواء، مضيفة أن خدمات "الأونروا" غير كافية ويشوبها الخلل.
بدوره أضاف مسؤول الملف الاجتماعي في المخيم، وليد عيسى، أن مقبرة المخيم امتلأت، وليس هناك قطعة أرض لدفن الموتى.