أكدت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال في فلسطين اليوم السبت، أن حادثة استشهاد الفتى قصي عمور منتصف كانون الثاني/ يناير الماضي إمعان في القتل ولا مجال للحديث فيها عن خطأ في التصويب.
وأشارت الحركة في بيان إلى أن قوات الاحتلال تدعي استخدام سلاح "لونج رايفل 22" كوسيلة غير فتاكة لتفريق المتظاهرين، مؤكدة أن الحقائق التي لا لبس فيها تدور حول سلاح فتاك تقدمه سلطات الاحتلال بشكل زائف لمواجهة الشبان، وطالبت الحركة بالوقف الفوري لاسخدام هذا السلاح.