دعت وزارة الإعلام مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة إلى تحمّل المسؤولية؛ من أجل إجبار كيان الاحتلال على الانصياع للإرادة الدولية، والاستجابة للقرارات العالمية.
واعتبرت الوزارة قيام الاحتلال والمستوطنين؛ بتعريض حياة المواطنيين للخطر، والعربدة، وقطع الطرق بين شمال ووسط وجنوب محافظات الضفة، أمر لا يمكن الصمت حيالة.
وأكدت الوزارة أن الإعلان عن 4 مشاريع استيطانية خلال 10 أيام، كشف حقيقة عقلية الاحتلال المسكونة بالتطهير العرقي، وسعيها لابتلاع الأرض الفلسطينية بصمت!.
وختمت الوزارة أن ممارسات الاحتلال وجرائم المستوطنين، يدفع بالمنطقة إلى حافة الانفجار، ويستدعي موقفاً دولياً فعلياً؛ لوقف حالة الانهيار، وردع الاحتلال وحكومته المتطرفة.