قال مدير مكتب إعلام الأسرى عبد الرحمن شديد، إن الأسيرين المضربين عن الطعام أحمد أبو فارة وأنس شديد يتعرضان لجريمة إعدام بطيء من قبل سلطات الاحتلال.
وأكد شديد، أن إضراب الأسيرين يستدعي من الجميع الوقوف إلى جانبهما ومساندتهما في إضرابهما المشروع حتـى نيل مطالبهم، داعيا السلطة الفلسطينية إلى التحرك الجاد من أجل إنقاذ حياتهما.
وأضاف شديد، أن الحراك الرسمي والشعبي والفصائلي لم يصل إلى الحد الأدنى المؤثر في قضية الأسيرين شديد وأبو فارة.