ذكرت مصادر فلسطينية، أن فرص عقد اجتماع بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو تضاءلت بسبب استمرار الاستيطان.
وأوضحت المصادر أن عباس أبلغ الجانب الروسي أنه يتوقع من موسكو الضغط على نتنياهو لوقف الاستيطان، وإطلاق سراح الدفعة الأخيرة من الأسرى الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم قبل اتفاق "أوسلو".
وكان عضو اللجنة التنفيذية أحمد مجدلاني قد قال إن تحركاً روسياً يجري في إطاره مشاورات سياسية لعقد لقاء في موسكو بين عباس ونتنياهو برعاية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.