نظم الحراك الشعبي في مخيم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوبي لبنان، اعتصاماً أمام مكتب مدير المخيم للمطالبة بترميم المنازل الآيلة للسقوط.
وحمّل المعتصمون الأونروا المسؤولية الكاملة عن حياة اللاجئين في المنازل المتصدعة وغير الصالحة للسكن.
وفي نهاية الاعتصام سلّم الحراك الشعبي مذكرة إلى مدير خدمات مخيم عين الحلوة عبد الناصر السعدي لإيصالها إلى المدير العام للأونروا في لبنان.