احتشدت آليات الاحتلال العسكرية وجرافاته على حدود قرية عتير أم حيران تمهيداً لاقتحامها وهدمها، لتوسيع مستوطنة "حيران" على دمار وخراب بيوت أهل الأرض الأصليين.
ودعت اللجنة المحلية في عتير أم الحيران بالنقب المحتل، الشعب الفلسطيني والمؤسسات الحقوقية الدولية إلى الوقوف بجانب نضال القرية في وجه ما يحاك ضدها من مخططات لاقتلاع أهلها وترحيلهم.
وخلال مقابلة مع فضائية فلسطين اليوم، أكد رئيس اللجنة المحلية لقرية أم حيران رائد أبو القعيبان، أن جهاز "الشاباك" أخذ على عاتقه مسؤولية أمر تهجير واقتلاع أهالي أم الحيران وإنشاء مستوطنة عليها