- تعزيز المناعة: التعرّض للماء البارد قد يعزز المناعة، وذلك بزيادة مستويات خلايا الدم البيضاء ومعدل الأيض، والذي قد يقلل من احتمال الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا وبعض أنواع السرطان.
- تحسين الدورة الدموية: الماء البارد يحسّن الدورة الدموية، وبذلك يحسن بشكل عام صحة القلب والأوعية الدموية، ويساعد في منع الإصابة بارتفاع ضغط الدم وتصلّب الشرايين وتوسّع الأوردة.
- تنظيم درجة حرارة الجسم: الماء البارد يساعد في ضبط درجة حرارة الجسم، مما يؤدي إلى تنشيط أجهزة الإصلاح في الجسم.
- تحفيز فقدان الوزن: يحفز الاستحمام بالماء البارد إنتاج الدهون البنية التي تحرق الدهون، والتي تعاكس الدهون البيضاء، وقد تزيد من سرعة الأيض في الجسم.
- تقليل الاكتئاب: بالإضافة إلى قدرة الماء البارد على تحفيز الجسم، فإنه أيضاً يحفز الدماغ، وهو مصدر النورادرينالين، والذي يقلل من الاكتئاب.
- تحسين الحركة اللمفاوية: يلعب الجهاز اللمفاوي دوراً مهماً في التخلص من فضلات الخلايا ونقل الإصابات التي تحارب خلايا الدم البيضاء، وهي عملية تعتمد على انقباض العضلات.. الاستحمام بالماء البارد يحفز هذه الانقباضات، ويساعد في حركة الجهاز اللمفاوي.
- تعمق عملية التنفس: الاستحمام بالماء البارد يفتح الرئتين ويمكّن من إجراء التنفّس العميق، مما يسمح للجسم بأخذ أوكسجين بكميات أكبر لمكافحة التعب.
- يحافظ على صحة البشرة والشعر: الماء الساخن يجفف البشرة والشعر والأظافر، ولكن الماء البارد يساعد في تضييق المسامات وتحفيز التخلص من السموم، مما يجعل البشرة متوهّجة، كما يغلق الجليدة، مما يجعل الشعر أقوى وأكثر صحة.
- زيادة الطاقة: من المعروف أن الاستحمام بالماء الساخن يؤدي إلى الاسترخاء والخمول، بعكس الماء البارد الذي ينشّط الجسم والدماغ.
- القضاء على سموم الجسم: الماء البارد يعمل على تضييق الأوعية الدموية، ويشمل هذا الأوردة والشعيرات الدموية والشرايين، ما يجعل الجسم يضغط الدم في هذه الأنسجة ويتم إعادة تعيين توزيع الدم بقوة متجددة لا تسبب ضغطاً إضافياً على القلب، إنما يساعد على دفع الدم الذي ركد في الشعيرات الدموية، مما يقضي على الشوائب والسموم الموجودة بهذه الأوعية.
- رفع مستوى التمثيل الغذائي: الاستحمام بالماء البارد يقلل من درجة حرارة الجسم مؤقتاً، مما يحفز الجسم لحرق الطاقة لرفع درجة حرارة الجسم، ونتيجة لذلك يتم حرق المزيد من السعرات الحرارية، ويتم حرق الكربوهيدرات والبروتين بصورة متزايدة.
- تقليل حمض اليوريك: يساعد الماء البارد على تقليل مستويات حمض اليوريك، الذي يسبب أمراض النقرس، فتعرّض الجسم لدرجات الحرارة الباردة يثير الأيض الذي يعزز من معدل الأكسدة، مما يقلل من تكوين حمض اليوريك.
- تحسين الحواس: على عكس الماء الدافئ الذي يكسب الجسم الشعور بالاسترخاء، يساعد الاستحمام بالماء البارد على تنشيط الجسم وتحفيز الشعور بالطاقة المتجددة بعد عناء يوم طويل.
- علاج حساسية درجة الحرارة: يُنصح من لديه حساسية مفرطة من تغيرات درجة الحرارة بالاستحمام بالماء البارد، مما يحسّن من القدرة الحرارية للجسم، ويساعده على التأقلم مع درجات الحرارة المختلفة.
- علاج التعرّق المفرط: يعالج الاستحمام بالماء البارد الإصابة بالتعرق المفرط، لأن الماء البارد يكبح نشاط المسام المفتوحة، التي تفرز العرق بشكل طبيعي أفضل من العلاجات الكيميائية التي تسبب انسداد المسام والتهابات داخلية.
- حماية العضلات: يستحمّ الرياضيون بالماء البارد بعد التدريبات المكثفة لعلاج التهابات العضلات وإعادتها إلى حالتها الطبيعية، مما يحسّن قوة العضلات.